فى لغة انسيابية رشيقة تنفذ إلى الوجدان بأسلوب جزل ورصين من غير تكلف، فى إسهاب غير ممل، وإطناب غير مخل، يبدأ الكاتب بهذا العنوان اللافت.. يُهيأ للقارئ للوهلة الأولى أنه كتاب مُغرق فى التصوف واللاهوت وعالم الملكوت والتسابيح والأوراد والأحزاب والتراتيل.. والكل محمود، ولكنه لا يلبث أن يجد نفسه أمام...

هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه