«الأولى» ■ انتظرتكِ طويلًا هذه الليلة، حتى أطمئن عليكِ، أو تُطمئنينى على نفسك كما وعدتنى، لكنكِ تأخرتِ، رغم أنى ظللتُ فى حضرة انتظارك حتى الفجر. كنتُ أريد أن أسألكِ: هل لاحظتِ، رغم كوننا فى حالة خصام، ما إن يسمع كلٌّ منا صوت الآخر عبر الهاتف، إلا ونعود وكأن شيئًا لم يكن؟ كنتُ...
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه