من أصعب ما يمكن أن نكتب حين نسطر وداعًا لزميل بيننا، عمل وتواجد وشاركنا لحظات مهنية وإنسانية، لذلك تخرج الكلمات ثقيلة لا تعبر بشكل كافٍ عن الحزن ووجع الفقد وصدمة رحيل شاب فى مقتبل مشواره، وصحفى موهوب ودؤوب اتسعت أحلامه لتملأ الكون، بين الكتابة...

هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه