أوضحت دار الإفتاء المصرية أن الاستفتاح في لغة جاء بمعنى الابتداء وفي الاصطلاح المقصود به الذكر المشروع بين تكبيرة الإحرام والاستعاذة للقراءة، نحو "سبحانك اللهم" أو "وجهتُ وجهي"، سمي بذلك؛ لأنَّه شُرِعَ ليستفتح به الصلاة. وقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم صيغ متعددة لدعاء الاستفتاح في الصلاة؛