استعانت صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية بماضى الجماعات الإسلامية المسلحة فى سوريا لرسم خريطة طريقهم، مستقبلاً بعد سيطرتهم على الأوضاع الداخلية منذ هروب بشار الأسد، ولفتت إلى أنه منذ عام 2017، نجحت هيئة تحرير الشام والمنظمات التابعة لها، فى خلق مستوى معين من الاستقرار فى إدلب، وحكمت من خلال سلطة مدنية تضم 11 وزارة، ما سمح لها بالتركيز على إعادة بناء ميليشياتها كقوة أكثر تنظيماً.