شهد عام 2024 الكثير من الأحداث والتداعيات والأزمات والتحديات داخل مصر وخارجها، والتي تطلبت وجودا وموقفا مهما من المؤسسات وعلى رأسها الأزهر الشريف، والذي كان حاضرًا بقطاعاته ورجاله، وكان