هؤلاء السفهاء الذين يملأ الواحد منهم مخازنه بالمشاعر السلبية السامة، وكثيرًا ما يعتبر مسيرته مقابل لذة حياته، تراه يركض نحو ملامسة الأرض التى يقف عليها سيده، تاركًا وراءه كل قيم الأحترام،