العتبة النابضة، تغرق فى فوضى عارمة تهدد بتدمير كل ما يعكس جمالها وتاريخها الحضارى فبدلاً من أن تكون وجهة سياحية وتجارية متميزة، تحولت إلى ساحة عشوائية لا رقابة فيها، حيث يتفشى الباعة الجائلون فى الشوارع والأرصفة، غارقين فى الفوضى والمخالفات، 96% منهم يعملون بدون تراخيص، فى انتهاك صارخ للقانون، ما يتسبب فى تعطيل الحركة المرورية ويعرقل وصول سيارات الطوارئ فى حالات الأزمات، مما يعرض حياة المواطنين لل