أوضحت عالمة النفس يكاتيرينا غافريلوفا أن الإجهاد المزمن يُعتبر القاتل الصامت لما له من تأثيرات سلبية خطيرة على الصحة النفسية والجسدية، ويتميز بعدم ملاحظته بسهولة مقارنة بالإجهاد الحاد، حيث يعتاد الجسم على تغيرات هرمونية تستمر لفترات طويلة، ما يُصعّب استعادة التوازن.