منذ سنوات وفي نفس الموقع كتبت مقالا بعنوان عفوا ماسبيرو كنت ارثي فيه ماسبيرو الحبيب وما آل اليه بعد ما كان له الرياده في الاعلام المصري والعربي واحاول ان ابحث عن حلول لعودته مره اخري وبعدها اعتراني اليأس وكففت عن المحاولات وفي تلك السنوات اصبحت اتعامل مع الامر بطريقه روتينيه كما لو أنني موظفه حكوميه