حذرنا النبي صلى الله من دعوة المظلوم لأن دعوته مستجابة، ووعد الله تعالى على لسان نبيه محمدٍ صلّى الله عليه وسلّم أنّ للمظلوم في حياته دعوةً لا يردّها حتى وإن كانت من فاجرٍ مظلومٍ فإنّ الله ينصره على من ظلمه