قبل مئة عام، في ساحة متحف النيوم في برلين، واجه العالم لأول مرة واحدة من أيقونات الجمال الأكثر استمرارية الملكة نفرتيتي، تم اكتشاف تمثالها النصفي المصنوع من الحجر الجيري والمغطى بالجص في مصر عام 1912 بواسطة علماء آثار ألمان، وعُرض لأول مرة عام 1924، أثار الكشف عن التمثال دهشة الجمهور من القاهرة إلى لندن وأشعل شغفًا دام قرنًا تجاه جمالها الآسر