تشير تسجيلات الزلازل المريخية، أو الهزات المريخية ، التي جمعها روبوت على الكوكب الأحمر، إلى حل لغز عمره 50 عاما، وهو سبب الاختلاف الكبير بين نصفي كوكب المريخ