في تحذير خطير، كشف العلماء عن احتمال حدوث ثوران بركاني ضخم هذا القرن، محذرين من أن البشرية غير مهيأة لمواجهة هذا التهديد ووفقًا للبروفيسور ماركوس ستوفل، أستاذ المناخ، فإن هذا الثوران قد يسبب فوضى مناخية مماثلة لثوران جبل تامبورا في إندونيسيا عام 1815، الذي أدى إلى انخفاض درجات الحرارة العالمية بشكل حاد، مما أسفر عن فشل المحاصيل وانتشار المجاعات والأمراض، ما أسفر عن مقتل عشرات الآلاف من الأشخاص