في عصرنا الحديث، لم يعد الإدمان مقصورًا على المواد المخدرة والكحول، بل امتد ليشمل العديد من العادات اليومية التي تحولت إلى أنماط إدمانية تؤثر بشكل كبير على الأفراد والمجتمع، في إدمان وسائل التواصل الاجتماعي، والألعاب الإلكترونية، والطعام، والعمل، والعلاقات العاطفية، وحتى الهوس بالشهرة، أصبحت تمثل تحديات نفسية وسلوكية تحتاج إلى وعي مجتمعي لمواجهتها