يعاني ما يصل إلى 15% من جميع الأزواج من العقم في مرحلة ما من حياتهم. ويمكن أن يؤدي نقص المعرفة بأسباب مشاكل الخصوبة إلى إجراء اختبارات سريرية مطولة وإطالة فترات العلاج. وفي محاولة لفهم أعمق للأسباب الوراثية التي تقف وراء هذه المشاكل، أجرت جامعة هلسنكي دراسة كبيرة استخدمت قاعدة بيانات "فينجين" (FinnGen)