بدأ الأستاذ «جلال عامر»، رحمة الله عليه، الكتابة فى جريدتى «الأهالى» و«التجمع» وهو فى الستين، قبل أن تتبارى الصحف فى التسعينيات لضمه إليها. كنت أراه موهبة استثنائية، وكتبت عنه هنا فى «الدستور» منبهًا إلى منزلته العالية ككاتب يغرد فى منطقة تنهل من البداهة المصرية الحريفة، وأقنعته بنشر كتابه الأول. رحل