وتبقى الصناعة هي كلمة السر في تقدم الأمم، تبقى هي الرافعة الرئيسية للنمو والتنمية ورفاهية الإنسان، هذا لا يقلل من شأن الزراعة، في تقديري أرى أن التقدم الواثق يشبه القطار الذي ينطلق على على حديد مزدوج واحد منهم للصناعة والآخر للصناعة ومع الإدارة الرشيدة المحترفة تذدهر البلدان ويرصد المتابع بوضوح تقدم