الاتفاق، باختصار، يتيح لإثيوبيا الوصول الآمن إلى البحر الأحمر، مع احترام سيادة الصومال وسلامة أراضيه، وينهى الأزمة، التى بدأت فى أول أيام السنة الجارية، بتوقيع رئيس الوزراء الإثيوبى على «اتفاق مبدئى» مع زعيم «أرض الصومال»، إحدى الولايات الصومالية، يمنح إثيوبيا ميناءً بحريًا وقاعدة عسكرية على خليج عدن،