تعيش حلب فى قلبى وعقلى رغم أننى لم أذهب إلى هناك.. لكن الذين أتوا إلينا بفنون وموسيقى القدود الحلبية.. والعتابا والميجانا جعلوها جزءًا من تراث الموسيقى فى مصر.. من منّا لم يستعذب ما يفعله صباح فخرى وأساطين تراث الشام.. هكذا كل ما استقبلناه من حلب جميل ومبهج. الأيام الثلاثة الماضية جاءت سوداوية تمامًا..