لم يكن مجرد "حراك دبلماسي" أو سياسي، بقدر ما هو "حراك أمني، جيوستراتيجي". الحدث، أعلن بشكل دراماتيكي، الخارجية الأمريكية، بكل ثقل البنتاغون والمخابرات، مررت ان واشنطن تقر بكل ثقة، بالشخصية السياسية القيادية ابو محمد الجولاني، وبالتالي، بات "جولاني سوريا"؛..بداية الطريق الأمريكي السوري المشترك لإعادة