بدأت عمليات تنظيف واسعة في البحر الأحمر بعد جنوح سفينة بضائع وتسرب وقودها إلى الشعاب المرجانية قبالة شواطئ مدينة القصير، بينما تم نشر حواجز مطاطية لمنع انتشار البقعة الزيتية.