اتسمت المفاوضات هذا العام بالصعوبة وشاب مراحلها بعض التعثر، بل وُصفت أيضا بأنها الأكثر جدلاً مقارنة بسابقاتها من قمم المناخ، واستغرقت قضية الالتزامات المالية غالبية الجهد مع تمديد أيام المؤتمر، وتركز الخلاف حول الحصيلة النهائية لصندوق الاستجابة للأضرار خلال السنوات العشر القادمة (2025-2035) وتحديد الدول التي يجب أن تدفع ومن أي مصادر يجب توفير الأموال. وأكد اقتصاديون وناشطون، خلال حوارهم مع البوا