الخبر الذي لفت الانتباه هذا الأسبوع، خلال تكريم ضحايا هجمات يناير ٢٠١٥، إعلان الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون أن مشروع المتحف التذكاري للإرهاب لن يتم التخلي عنه