قال أحمد شيخو، الكاتب والمحلل السياسي، إن الإدارة الأمريكية لا ترغب في الدخول في مزيد من الصراعات حول العالم ولكنها في نفس الوقت تركز على استراتيجية الأمن القومي الأمريكي ولذا ما حدث في سوريا خلق تحديا كبيرا مع انتماء الحكومة السورية الجديدة التابعة لهيئة تحرير الشام بشكل ما إلى تنظيم القاعدة والإدارة الأمريكية ارسلت رسائل مباشرة لها بضرورة معالجة مشكلة الإرهاب.