قال أحمد سيد أحمد، الخبير في العلاقات الدولية، إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لا يميل للجماعات الإسلامية ويعتبر الإخوان منظمات إرهابية ولكن الدولة العميقة في أمريكا تضغط عليه في هذا الشأن، لأنها تستخدم هذه التنظيمات بشكل سياسي، مشيرا إلى أن ترامب سيستخدم سياسة العصا والجزر ويعتمد على ورقة هيئة تحرير الشام، والتي لم ترفع اسمها من قوائم التنظيمات الإرهابية، في خدمة مصالح واستراتيجيات أمريكا.