مع عودة دونالد ترامب إلى المكتب البيضاوي، تتجه الأنظار إلى تعهده المثير للجدل بالانسحاب من منظمة الصحة العالمية. خطوة كهذه قد تعيد تشكيل مشهد الصحة العالمية، مما يثير تساؤلات حول مستقبل التعاون الدولي في مواجهة الأزمات الصحية.