دائماً ما تكون المدرسة هي المنزل الآخر للأطفال، تجد الآباء والأمهات أشد حرصاً علي تعليم أبنائهم وتوجيههم نحو الدراسة حالمين لهم بمستقبل باهر، ويشعر الأهالي بأن المدرس هو الأب الآخر للطفلة فكيف له أن يتحول لوحش ينهش براءتهم؟،