دأبت الحركة الطلابية في مصر على أن تكون ظهيرًا شعبيًا صلبًا تجاه كل ما يحاك ضد الدولة المصرية من مؤامرات منذ فترة الاستعمار الأجنبي لمصر، مرورًا بكونها إحدى خطط الخداع الاستراتيجي ضد الاحتلال الإسرائيلي في بداية السبعينيات،  إذ عملت الحركة الطلابية على دعم التوجه السياسي العام الرافض لبقاء الاستعمار في مصر منذ الاحتلال البريطاني، مرورًا بصوتها المسموع الداعي إلى دخول مصر حربها ضد إسرائيل