يظل القرآن الكريم ينبوعًا لا ينضب من الحكمة والمعرفة، تتجدد دلالاته مع كل عصر، وتتمعن فيه الأفهام بمستوياتها المتباينة، وبينما اكتفى البعض بفهم ظاهره واستنباط أحكامه التشريعية.