أكدت دار الإفتاء أنه يَحْرُم شرعًا تناول المخدِّرات وتعاطيها بجميع أنواعها، والاتجار فيها؛ لما فيها من الأضرار؛ فالشرائع كلها تقصد إلى حفظ العقل وحمايته، وما تؤدي إليه من هدم الإنسان وإهدار حياته، وعلى ذلك رتب القانون عقوبة مغلظة على ذلك.