يطل على العالم العام الميلادي المجيد في ظل ظروف استثنائية ومعقدة يعيشها الشرق الأوسط، وخصوصًا شعبنا الفلسطيني والحرب التي مازالت تدور رحاها في قطاع ضد الأطفال والنساء وكبار السن الأبرياء، وجموع النازحين التي يتراوح عددها ما بين المليون والنصف مليون مهجرين مشردين في الخيام ومراكز الإيواء، وسط القصف والمجازر