يسير العديد من الشباب في دروب عديدة بحثا عن «لقمة العيش» من خلال وظيفة كريمة توفر له نهاية كل شهر ما يحتاجه من أموال لتلبية احتياجات الحياة اليومية وسط ضغوط اقتصادية صعبة.