أثارت الأسيرة الإسرائيلية أربيل يهود الجدل بعد أن اتخدمتها حكومة نتنياهو كحجة لعدم السماح للفلسطينيين بالعودة لشمال قطاع غزة، مما يثير التساؤلات حول هويتها.