تتوالى فضائح الثقة في رجال الاستخبارات الإسرائيلية الذين كشفت المقاومة فشلهم في 7 أكتوبر، حيث فاجأت شركة إسرائيل لصناعات الأسلحة)، فسخ تعاقدها مع اللواء أهارون حليوة، الرئيس السابق لجهاز الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية (أمان)، الذي استقال من منصبه قبل نحو عام.