كنت أجلس مع صديقى وائل الإبراشى -رحمه الله- فى صالة التحرير بروزاليوسف، مساء فى إحدى ليالى رمضان، وأبلغنى عامل الاستعلامات بفتاة تريد مقابلتى، وصعدت إلينا فى الدور الخامس.. عمرها فى العشرينيات، ملامحها جميلة وأنيقة الملابس، ولكنتها من إحدى الدول العربية الشقيقة. قالت على الفور...