تعتبر جائحة كورونا الجديدة اختبارًا عالميًا للصحة العامة. ورغم التحديات، فإنها كانت فرصة لإعادة تقييم أولوياتنا في مواجهة الأوبئة وتحقيق رؤية صحية مستدامة وشاملة. التعاون الدولي والاستثمار في البحث العلمي هما مفتاح النجاة من هذه الأزمة وبناء مستقبل أكثر أمانًا للصحة العامة عالميًا.