الجائحة لم تكن مجرد أزمة صحية بل تجربة نفسية صعبة أثرت على الأفراد بطرق مختلفة. يتطلب التعامل مع هذه التأثيرات النفسية جهودًا جماعية تجمع بين الأفراد والحكومات والمؤسسات الصحية. من خلال تعزيز الدعم النفسي والاجتماعي، يمكننا تخفيف الآثار السلبية للجائحة وبناء مجتمع أكثر مرونة واستعدادًا للتعامل مع الأزمات المستقبلية.