الوقاية والتوعية هما الحصن الأول في مواجهة أي جائحة، خاصة مع ظهور متغيرات جديدة لكورونا، العمل على تعزيز السلوكيات الوقائية وتقديم المعلومات الصحيحة يعزز مناعة المجتمعات ضد الفيروس ويخفف من تأثيراته. من خلال تعاون الحكومات، المؤسسات، والأفراد، يمكن التصدي للجائحة بشكل فعال وضمان صحة وسلامة الجميع. الاستثمار في الوقاية والتوعية هو استثمار في مستقبل أكثر أمانًا واستقرارًا.