صرح الأنبا بولا، مطران طنطا وأسقف كنائس طنطا وتوابعها الأرثوذكسية، والمسؤول عن الأحوال الشخصية في الكنيسة الأرثوذكسية، بأن قضية الطلاق كانت أزمة كبيرة تؤرق آلاف المسيحيين.