أنتوني بلينكن، الوزير الذي بدأ مسيرته كرمز للسلام والعدالة، بات اليوم شخصية مثيرة للجدل، يُنظر إليه كوجه للصراع والسلام في آنٍ واحد، إرثه السياسي يعكس تعقيدات السياسة الأمريكية، ويضع تساؤلات حول قدرة واشنطن على التوفيق بين مبادئها المعلنة وقراراتها في الساحة الدولية. فعلى مدار ولايته كوزير للخارجية