الأمراض المزمنة تمثل تحديًا صحيًا كبيرًا، لكن إدارة العوامل المؤثرة بها وتبني أنماط حياة صحية يمكن أن يقلل من تأثيرها بشكل كبير. مع تطور العلاجات الوقائية والتقنيات الحديثة مثل الأدوية الجينية والخلايا الجذعية، يزداد الأمل في تحسين جودة الحياة للمرضى ومواجهة هذا التحدي العالمي.