الأمراض المعدية الناشئة تمثل تهديدًا حقيقيًا للصحة العالمية، لكنها تذكّرنا أيضًا بأهمية الجاهزية والتعاون الدولي. بتطبيق تدابير الوقاية، والاستثمار في التكنولوجيا الصحية، وتعزيز نظم المراقبة، يمكن للعالم الحد من انتشار هذه الأمراض قبل أن تتحول إلى جائحات تهدد حياة الملايين.