أوضح محمد موسى، أن محافل "المشرق السوري الكبير" تأسست خلال القرن العشرين كجزء من الحركة الماسونية العالمية، وازدهرت في مدن مثل دمشق وحلب، مستقطبةً نخبة من المثقفين والسياسيين وفي عام 1868، أسس الأمريكي روبرت موريس أول محفل ماسوني في دمشق، ليصبح جزءًا من النسيج الاجتماعي والسياسي في البلاد، وساهم في