في لفتة طيبة، حرص الإمام الأكبر أ. د. أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، على جبر خاطر طفل أقصري وإدخال السرور والسعادة في قلبه، حينما وجده يبكي بجانب المنصة التي تقام عليها الفعاليات؛ حيث طلب فضيلته إحضاره لمعرفة سبب بكائه، وأخبره الطفل بإلغاء فقرته المخصَّصة لإلقاء قصيدة شعرية، وذلك لضيق وقت الاحتفال بافتتاح المعهد.