مع استمرار الأزمة، تتزايد المخاوف من انهيار اتفاق وقف إطلاق النار في حال لم يتم التوصل إلى حل بشأن قضية الرهائن، مما قد يؤدي إلى تصعيد عسكري جديد في المنطقة.