تُعتبر الفنون في المجتمعات الريفية من أبرز مظاهر الهوية الثقافية، حيث تعكس تقاليد وأسلوب حياة السكان المحليين. من الفنون الحرفية التقليدية إلى الموسيقى والرقصات الشعبية، تحمل هذه الفنون رسائل عميقة عن تاريخ المجتمعات وتجاربها اليومية