في عالم يتجه بسرعة نحو التخصصات العلمية والتكنولوجية، تطرح قضية إدماج الفنون في التعليم الجامعي تساؤلات عديدة. هل تعتبر الفنون ضرورة أساسية لتنمية المهارات الإبداعية والنقدية، أم أنها مجرد ترف يمكن الاستغناء عنه في ظل الأولويات الأكاديمية الأخرى؟