التضخم والركود الاقتصادي يمثلان تحديات مترابطة ومعقدة تتطلب استجابات دقيقة ومتوازنة. وبينما تسعى الحكومات إلى كبح التضخم، يجب أن تضع في اعتبارها أهمية الحفاظ على استقرار الاقتصاد الكلي ومنع الدخول في دوامة الركود.
التعاون الدولي وتعزيز الابتكار والإنتاجية قد يكونان المفتاح للخروج من هذه الأزمة العالمية بأقل الخسائر الممكنة.