علي مدار عام 2024, جسد قداسة البابا تواضروس الثاني أيقونة القيادة الحكيمة والمحبة العميقة التي أضاءت طريق الكنيسة القبطية الأرثوذكسية, رغم كل التحديات التي أحاطت به. تلك التحديات, التي قد تبدو للبعض جبالا يصعب تسلقها, كانت بالنسبة لقداسته فرصا جديدة ليؤكد أن الكنيسة ليست فقط بيتا للصلاة, بل قلب نابض بالعمل, مركز للحوار, ومنارة للتسامح […]